وإن الإنسان الكامل من حيث أنه خليفة الله هو العماد المعنوى فيه يحفط الله عالم الأرواح والأجسام
يروى أنّ آخر مولود فى النوع الإنسان يكون بالصين فيسرى بعد ولادته العقم فى الرجال والنساء يدعوهم إلى الله فلا يجاب فى هذه الدعوة فإذا قبضه الله وقبض مؤمني زمانه بقى من بقى مثل البهائم لايحلون حلال ويحرمون حراما فعليهم تقوم الساعة وتخرب الدنيا وينقلب الأمر إلى الآخرة